877

الصحف، وظنوا الرجل تركيًّا، وعجبوا للأمر مليًّا؛ ولقد كتبتُ إلى مجلة «سبيل الرشاد» بأن هذا الشخص وجه إهانةً للدين والشعب التركي معًا.

ما هو العنوان الخاص لمراسلة الأستاذ؟ أريد أن أقدِّم له نسخةً من المصحف الشريف ومجموعةً من المقالات التي نشرتُها عنه؛ لقد كتبتُ عنكم مقالاتٍ كثيرة، سأجمعها وأنشرها في كتابٍ مستقل.

الإخوة الأفاضل في باكستان يسألون دومًا عن الأستاذ ويريدون الاطمئنان على صحته، ونحن -طلابَ النور بباكستان- ندعوه للقدوم إلينا.

الباقي هو الباقي

أخوكم: محمد صابر

***