اللمعة الثانية والثلاثون

وهي «اللوامع» التي هي آخر ما ألّفه «سعيد القديم» في غضون عشرين يوماً من شهر رمضان وجاءت منظومة نظماً عفوياً. نشرت ملحقةً بمجموعة «الكلمات».